ملتقى الطالب الجزائري - بكالوريا bac 2015 - شهادة التعليم المتوسط bem 2015
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع جزائري لطلاب الوطن الجزائر لمساعدة التلاميذ الجزائريين وتحضير لشهادات 2015 شهادة البكالوريا 2015 شهادة التعليم المتوسط 2015 شهادة التعليم الإبتدائي 2015
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آية الكرسى: أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. [البقرة 255] . اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ , مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ , أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا , اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ. رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـاً وَبِالإسْلامِ ديـناً وَبِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّـاً.

 

 اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 1220
تاريخ التسجيل : 28/10/2014

اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس Empty
مُساهمةموضوع: اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس   اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس I_icon_minitimeالأحد يناير 11, 2015 11:58 am

اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس
استقطب "الكلاسيكو" المغاربي الذي سيجمع مساء الأحد المنتخب التونسي ونظيره الجزائري المقرر بملعب 14 جانفي (رادس سابقا) أعدادا غفيرة من عشاق "الخضر" الذين حضروا من كل جهات الوطن وتحملوا أعباء التنقل لا لشيء سوى لمناصرة أشبال المدرب كريستيان غوركوف في هذا الموعد الودي قبيل العرس الإفريقي.

إذا كانت الجامعة التونسية لكرة القدم قد حددت حصة الجزائريين بـ5000 تذكرة فقط فإن هذا الرقم، وكما كشفت عنه "الشروق" في أعدادها السابقة، غير كاف بالمرة أمام "الطوفان الأخضر"، حيث يرتقب أن يكون عدد الحاضرين اليوم في ملعب رادس ثلاثة أضعاف على الأقل أي زهاء 15 ألف مناصر جزائري. وهو ما يطرح جملة من الاستفهامات عن كيفية تصرف لجنة تنظيم المباراة معهم.

أي جزائري دخل تونس بداية من أول أمس لا يسأل سوى عن اتجاه واحد وهو: أين المسلك المؤدي إلى ملعب الشاذلي زويتن...؟ وهذا على أمل الحصول على تذاكر المباراة من المكان المخصص لبيعها لأنصار الخضر الذين لم يترددوا في التنقل إلى ملعب المنزه من أجل الحصول على تذكرة حتى من حصة الجمهور التونسي الذي أعاد الكثير منه بيع تذاكره للجزائريين بسعر مضاعف.

سعر التذكرة وصل إلى 3500 دينار في السوق السوداء

إذا كانت تذاكر المباراة قد بيعت بمبلغ 10 دنانير تونسية (700 دينار جزائري) في أكشاك ملعب الشاذلي زويتن فإن سعرها في السوق السوداء وصل إلى قرابة 50 دينارا تونسيا أي ما يعادل 3500 دينار جزائري والأكثر من هذا فإن أنصارنا يشترونها بصفة عادية ودون تردد. والطريف في الأمر أنهم يطالبون أنصار المنتخب التونسي ببيع تذاكرهم وقد لقوا ترحابا وتجاوبا كبيرين.

5000 تذكرة نفدت في 4 ساعات!

رغم مساعي الجامعة التونسية لكرة القدم إلى تنظيم عملية بيع التذاكر التي كانت بعيدا عن ملعب رادس وقبل 48 ساعة من المباراة وبيع تذكرتين لا أكثر لكل مناصر، إلا أن حصة الجزائريين نفدت في ظرف قياسي كون العملية انطلقت أول أمس في حدود الحادية عشرة صباحا وانتهت على الثالثة زوالا، أي إن 5000 تذكرة نفدت في 4 ساعات وهذا ما لم يهضمه أغلب أنصار الخضر الذين شككوا في هذا الأمر.

أنصارنا سيكونون جنبا إلى جنب مع التوانسة

إذا كانت لجنة التنظيم قد خصصت مدرجا خاصا لأنصار الخضر، فإن ذلك لن يمنع بقية الجزائريين من متابعة المباراة من المدرجات التي خصصت سابقا لأنصار المنتخب المحلي، حيث لن تكون مفاجأة بأن يجلس الجزائريون والتوانسة جنبا إلى جنب أو أن نشاهد علمي البلدين ملتصقين كون هذه المشاهد ألفناها حتى في المواجهات الرسمية الكبيرة وبالتأكيد لن تغيب عن مباراة ودية قبيل خوض "الكان".

لا خوف على الروح الرياضية

يصول ويجول أنصار "الخضر" في تونس بكل حرية وأكثر من ذلك فاحتفالاتهم تلقى استحسان كل التوانسة. وهو ما يؤكد ألا خوف على الروح الرياضية في مباراة اليوم، حتى وإن اختلطت الجماهير فيما بينها. وهو تأكيد جديد على أن ما يجمع بين الشعبين أكبر بكثير مما يفرقهما.

اللقاء في باب البحر والاحتفالات في ساحة بورقيبة

تعج المنطقة المسماة بباب البحر المتواجدة في قلب العاصمة التونسية بالجزائريين طوال العام. ففيها لا ترى سوى السيارات الجزائرية، كونها نقطة وصول سيارات "الفرود" من الجزائر أو العودة إليها. ويزداد عدد الجزائريين في مناسبات كهذه، حيث يلتقون هناك في المقاهي الشعبية، وكلهم يحملون العلم الوطني، ثم تبدأ الاحتفالات والهتافات بالزحف إلى ساحة بورقيبة، وسط إعجاب التوانسة الذين لا تسمع منهم سوى عبارة: "أنتم الجزائريين مفرهدين برشا برشا".

السياح انبهروا باحتفالات الأنصار

لا تزال تونس قبلة للسياح الغربيين، حتى وإن كانت هذه الحركية قد شهدت تراجعا ملموسا، لكن القلة الأوروبية الحاضرة، وأغلبها من الألمان والروس، انبهروا باحتفالات أنصار الخضر، ولم يترددوا في إطلاق العنان لكاميراتهم لتصوير هوس الجزائريين بكرة القدم.

قالوا أن تونس ستلعب مع الجزائر وليس مع الرأس الأخضر!

الأنصار يطالبون هيئة الجريء بـ"الجرأة"

طالب أنصار المنتخب الجزائري من رجال الإعلام المكلفين بتغطية هذه المباراة لإيصال رسالتهم للمسؤول الأول عن الجامعة التونسية لكرة القدم السيد وديع الجريء، مطالبين إياه باتخاذ قرار جريء وزيادة عدد الحاضرين في ملعب رادس، خاصة وأن نصف الملعب سيبقى شاغرا، كون سعته تتعدى الـ60 ألف متفرج، فيما سيقتصر الحضور على 40 ألفا فقط، وهذا لتفادي حدوث مفاجآت غير سارة يوم المباراة في ساحة الملعب أو في الطريق المؤدي إليه، كون المناصر الذي تحمل أعباء التنقل من الجزائر إلى تونس من غير المعقول ـ حسبهم ـ أن نصدمه بعبارة "انتهت التذاكر".

وشدد أنصار الخضر على أنهم يحترمون البلد الشقيق الذي هم فيه، ورغم إدراكهم أن قرار تقليص عدد الجمهور الحاضر ساري المفعول منذ مدة في تونس، إلا أنهم لم يترددوا في اطلاق العنان لأمنياتهم في أن تستثنى الجزائر من هذا الإجراء لكونها أكبر داعم لتونس في الشدة قبل الرخاء وتأكيد تونس بكون مكانة الجزائر مميزة عندهم ستكون بالسماح للجمهور الجزائري بالحضور دون أي قيود أو شروط.

وأضاف أنصار الخضر بأن قرار تقليص عدد الجمهور في المدرجات أمر مفهوم عندما يلعب المنتخب القومي التونسي ضد الرأس الأخضر أو السينغال، لكن الأمر يكون مختلفا تماما عندما يكون الطرف الثاني هو المنتخب الجزائري والدليل حسبهم دائما هو أن الجامعة التونسية لكرة القدم قد برمجت المواجهات السابقة لتصفيات "كان" 2015 في ملعب مصطفى بن جنات بالمنستير الضيق الأرجاء، لكن المواجهة ضد الجزائر تم نقلها لملعب رادس، وبالتالي عليها إكمال جميلها والسماح لهم بالحضور وفتح الكرة التونسية لصفحة جديدة وتوديع التحفظات من بوابة الجزائر.

هل يعقل أن نتنقل من بلد إلى آخر ونتابع المباراة في مقهى؟

صدم خبر نفاد التذاكر كل الجزائريين الذين توافدوا على تونس في اليومين الأخيرين، ورغم أن احتفالاتهم متواصلة، إلا أن الحسرة ميزت وجوههم وهو ما لمسناه من الشاب عبد القادر (33 سنة) الذي تنقل من الشلف وطرح هذا الاستفهام: هل يعقل أن نتنقل من بلد إلى آخر، ونتابع المباراة في مقهى...؟ فيما قال وليد (42 سنة) من عنابة: "أطلب من رئيس الفيدرالية التونسية أن ينظر إلينا بعين الرحمة ويسمح لنا بحضور المباراة، فنحن شعب واحد، وهذه مباراة استعراضية ليس إلا... فلا تحرمونا من الاحتفال بمنتخبنا، وأتمنى أن يكون وديع الجريء اسما على مسمى ويتخذ قرارا وديعا وجريئا ويسمح لكل الجزائريين بالدخول إلى الملعب".

القرار بيد وزارة الداخلية



إذا كانت مطالب الأنصار قد اتجهت كلها إلى الجامعة التونسية لكرة القدم، إلا أن قرار تقليص عدد الجمهور الحاضر في المباريات الكروية صادر من وزارة الداخلية التونسية التي هي وحدها من يقرر مواصلة العمل بهذا الأمر أو التغاضي عنه لأجل عيون الجمهور الجزائري؟


مصدر
http://sport.echoroukonline.com/articles/198537.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://educ-dz.hateam.com
 
اخبار مقابلة الجزائر تونس اليوم الأحد 11 جانفي 2015 - "الطوفان الأخضر" يغزو تونس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الطالب الجزائري - بكالوريا bac 2015 - شهادة التعليم المتوسط bem 2015  :: الاقسام العامة :: ركن الرياضة-
انتقل الى: